المشاكل النفسية والاجتماعية والإدارية والأسرية وأثرها على اتخاذ القرار
المشاكل العائلية والاجتماعية والنفسية والعصبية والإدارية كلها مشاكل تؤثر عل الإنسان بأي معنى كان لأنها تترك الكثير من علامات اليأس والبؤس على الإنسان فيفقد قيمته بنفسه وتجعله تائها في الحياة من هذا المنطق نقول أن المشاكل تجعل في الإنسان أثرا لأنها تؤثر عليه نفسيا وتجعله غير واثق بنفسه وتجعله متخبط وكأنه تايه في هذه الدنيا
المشاكل النفسية والأسرية تؤثر على الإنسان مهما كانت الأسباب لذلك انصح من كانت عنده مشاكل أن يكون هادئا ومستقرا وان لا يتسرع في أي خطوه سلبية وان يعالجها بسهوله وليونة لان هذه المشاكل إن لم نعالجها سوف تؤثر علينا وقد تترك أثرا كبيرا وأحيانا تصيب الإنسان بكثير من الإمراض. كثيرا من الناس مصابين بأمراض بسبب الحالة النفسية وقد يكون ليس لدية أي مرض ولا يعاني من أي مرض وكل هذا بسبب الحالة النفسية
لذلك انصح من كان لدية مشاكل أن لا يفكر فيها كثيرا وإلا لأثرت فيه لان الحالة النفسية تلعب دورا هاما فكم من شخص تدهورت صحته بسبب الحالة النفسية وكم من شخص فقد عقلة بسبب الحالة النفسية فالحالة النفسية تعتبر أخبث مرض وبالنسبة هذه الأيام بسبب كثره المشاكل
فالمشاكل تعالج بطرق كثيرة منها عدم التفكير فيها كثيرا وعدم جعل هذه المشاكل جزا من حياته.فأرجوكم أن لا تجعلوا المشاكل النفسية والأسرية تؤثر عليكم وارجوا منكم أن تعالجوا بتأني وبدقة لأنها أن تعالج سوف تؤثر عليك في المستقبل فلا تجعلها همك الوحيد في حياتك وهذا هو رائيي .
المشاكل العائلية والاجتماعية والنفسية والعصبية والإدارية كلها مشاكل تؤثر عل الإنسان بأي معنى كان لأنها تترك الكثير من علامات اليأس والبؤس على الإنسان فيفقد قيمته بنفسه وتجعله تائها في الحياة من هذا المنطق نقول أن المشاكل تجعل في الإنسان أثرا لأنها تؤثر عليه نفسيا وتجعله غير واثق بنفسه وتجعله متخبط وكأنه تايه في هذه الدنيا
المشاكل النفسية والأسرية تؤثر على الإنسان مهما كانت الأسباب لذلك انصح من كانت عنده مشاكل أن يكون هادئا ومستقرا وان لا يتسرع في أي خطوه سلبية وان يعالجها بسهوله وليونة لان هذه المشاكل إن لم نعالجها سوف تؤثر علينا وقد تترك أثرا كبيرا وأحيانا تصيب الإنسان بكثير من الإمراض. كثيرا من الناس مصابين بأمراض بسبب الحالة النفسية وقد يكون ليس لدية أي مرض ولا يعاني من أي مرض وكل هذا بسبب الحالة النفسية
لذلك انصح من كان لدية مشاكل أن لا يفكر فيها كثيرا وإلا لأثرت فيه لان الحالة النفسية تلعب دورا هاما فكم من شخص تدهورت صحته بسبب الحالة النفسية وكم من شخص فقد عقلة بسبب الحالة النفسية فالحالة النفسية تعتبر أخبث مرض وبالنسبة هذه الأيام بسبب كثره المشاكل
فالمشاكل تعالج بطرق كثيرة منها عدم التفكير فيها كثيرا وعدم جعل هذه المشاكل جزا من حياته.فأرجوكم أن لا تجعلوا المشاكل النفسية والأسرية تؤثر عليكم وارجوا منكم أن تعالجوا بتأني وبدقة لأنها أن تعالج سوف تؤثر عليك في المستقبل فلا تجعلها همك الوحيد في حياتك وهذا هو رائيي .
المراجع
- صحة المديرين بين الضغوط والضبط – د. روبرت اليوت – 1998
أثير العسكر.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق